5 Simple Statements About مشاكل السيارات الهايبرد Explained
5 Simple Statements About مشاكل السيارات الهايبرد Explained
Blog Article
إجراء فحص شامل للبطارية: قم بزيارة مركز صيانة معتمد لإجراء فحص شامل للبطارية.
ويستعيد محرك سيارات الهايبرد الطاقة من خلال الكبح التجديدي؛ ففي بعض الأحيان يتولى المحرّك الكهربائي كل العمل، وأحيانًا أخرى يقوم بالعمل محرك الغاز، وأحيانًا يعمل المحركان معًا وبالتالي حرق بنزين أقل، ويمكن أن تعزز إضافة الطاقة الكهربائية من أداء السيارة في حالات معينة ويختلف هذا باختلاف نوع سيارة الهايبرد.[٢]
يعج تاريخ سيارات الهايبرد بالقصص المثيرة التي لا يتسع المجال ذكرها، ولكن لنأخذ واحدة من أبرز قصص النجاح التي ترويها لنا شركة بورش، وهي قصة الرجل الذي أسس بورش وكان قد صمم سيارات تعمل بالبطارية في بداية القرن العشرين.
السيارات الهجينة هي عبارة عن حل وسط بين السيارات الكهربائية والمركبات التي تعمل بالبنزين أو الغاز أو الديزل حيث يمكنها أن تعمل بالوقود العادي أو بالكهرباء على حسب رغبة قائدها في أي وقت وتجمع بين أفضل جوانب كليهما حيث يتم تقليل الانبعاثات مع زيادة المسافة المقطوعة.
البطاريات والمحركات الإضافية يمكن أن تزيد من وزن السيارة، مما قد يؤثر على الأداء العام وكفاءة الوقود في بعض الحالات.
انخفاض أداء السيارة: إذا لاحظت أن السيارة تفتقر إلى القوة عند تسارعها أو عند القيادة على المنحدرات، فقد يكون ذلك علامة على أن بطارية الهايبرد لم تعد تعمل بكفاءة.
عادةً ما تكون بطارية سيارات الهايبرد كبيرة الحجم، مما يؤدي إلى تقليل مساحة التخزين في صندوق الأمتعة، خاصة في الطرازات الهاتشباك أو السيدان.
كذلك في حالات القيادة في الزحام حيث تضطر السيارة للوقوف المتكرر وهو ما يستهلك الكثير من الوقود في حال الاعتماد على محرك الاحتراق الداخلي، لذلك تعمل السيارة الهايبرد على المحرك الكهربائي في الزحام والوقوف المتكرر.
غالبًا ما تتمتع السيارات الهجينة بقيمة إعادة بيع أعلى مقارنة بسيارات البنزين/الديزل لأنها تحقق عددًا أكبر من الأميال المقطوعة بالوقود، وعلى غرار سيارات البنزين/الديزل، ستنخفض قيمة السيارة الهجينة، لكن قيمة إعادة بيعها ستكون أعلى عادةً بسبب انخفاض الحاجة إلى الصيانة وارتفاع عدد الكيلومترات المقطوعة بالوقود.
عدم التوازن في استهلاك الطاقة: في بعض السيارات الهجينة، مشاكل السيارات الهايبرد قد يؤدي ضعف البطارية إلى عدم التوازن في استهلاك الطاقة بين المحرك الكهربائي والمحرك التقليدي.
تصنع السيارات الهجينة من مواد أخف وزنا، كما أن المحرك أصغر حجما وأخف وزنا بكثير، مما يتطلب طاقة أقل لتشغيل السيارة، لذلك محرك البنزين المستخدم في السيارات الهجينة أصغر حجما وأخف وزنا، حيث أنه ليس المسؤول الوحيد عن تشغيل السيارة لأن هناك محرك كهربائي يدعم تشغيل السيارة.
لتجنب هذه الثغرة، تعتمد السيارات الهجينة على أنظمة تشغيل سريع للسيارة بحث يكون من الممكن أن يتوقف المحرك عن العمل عند التوقف في الزحام ومن مشاكل السيارات الهايبرد ثم يعود أوتوماتيكياً للعمل عند الضغط على دواسة الوقود بحيث لا يستهلك المحرك أي وقود أثناء الانتظار في الزحام وهذا ما يجعل هذه السيارات أوفر بكثير من السيارات العادية في صرف الوقود.
قبل البدء بالحديث عن عيوب نظام الهايبرد ، لا بد أن نتعرف على مكوناته الرئيسية؛ إذ تتألف مجموعة نقل الحركة في هذه السيارات من محرك عادي يعمل باحتراق الوقود ومعه بطارية خاصة به مع محرك كهربائي وكذلك بطارية كهربائية مصنوعة من الليثيوم، وفي حين قد يعتقد البعض أنه نظام يسهُل التعامل معه، إلا أنه من أكثر الأنظمة تعقيداً في عالم السيارات، ويحتاج أشخاص مختصين للكشف عن مشاكل الهايبرد وإصلاحها.
إذا كانت رحلتك طويلة ممكن أن تستخدم الوقود العادي أو تقوم بشحنها كهربائيًا في منتصف الطريق وستحتاج وقت حوالي نصف ساعة لشحن بطارية الكهرباء وهذا الوقت ليس كثيرًا بالنسبة لرحلة طويلة.